RUMORED BUZZ ON تخصصات ليس لها مستقبل

Rumored Buzz on تخصصات ليس لها مستقبل

Rumored Buzz on تخصصات ليس لها مستقبل

Blog Article



يُدرَّب ممارسو الطب البشري على تنفيذ إجراءات تشخيصية متنوعة، مثل الفحوصات البدنية، والاختبارات المعملية، ودراسات التصوير، وتقييمات التاريخ الطبي، كما يصفون الأدوية، ويجرون العمليات الجراحية، ويوصون بالتدخلات العلاجية الأخرى لعلاج الأمراض وتحسين نتائج المرضى، فالطب تخصص مرغوب دائماً لكونه لا ينتمي إلى جملة التخصصات الجامعية التي ليس لها مستقبل.

رد الاتحاد الأوروبي على ترامب قد يطال شركات التكنولوجيا الكبرى

إن درجة البكالوريوس في علم الأحياء موجهة نحو النظرية وليس الممارسة والبحث والتطبيق. ونتيجة لذلك، فإن المعرفة والقدرات التي تكتسبها كطالب في علم الأحياء ستترك لك إمكانيات قليلة للتوظيف، فلا يوجد شركات كثيرة تهتم بمثل هذا التخصص، وستواجه منافسة شرسة على الوظائف القليلة المتاحة إذا كنت حاصلاً فقط على درجة البكالوريوس في علم الأحياء.

بينما تُعَدُّ بعض التخصصات مرغوبة ومحظوظة بفرص العمل والتقدم المهني، توجد تخصصات ليس لها مستقبل، وقد تكون غير مرغوبة، وتوجد تخصصات جامعية عدة ليس لها مستقبل أو حظ في مجتمعنا، ونذكر منها:

في مجال الطب البشري، توجد مجالات أو تخصصات عدة متخصصة، ويشمل ذلك الطب الباطني، وطب الأطفال، والجراحة، والتوليد وأمراض النساء، والطب النفسي، والأمراض الجلدية، وطب الأعصاب، وأمراض القلب، وغيرها كثير، وغالباً ما يختار الأطباء التخصص في مجال معين من الطب بعد إكمال تعليمهم الطبي العام.

تُنقَل بعض المهارات المكتسبة من خلال تخصصك عبر مختلف الصناعات والمهن، فمن خلال الاختيار الدقيق للتخصص الذي يطور مجموعة واسعة من المهارات مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات، والتواصل، والعمل الجماعي، ستعزز قدرتك على التكيف والتنوع في سوق العمل، وقد تكون هذه المرونة ذات قيمة مع استمرار تطوُّر المشهد الوظيفي، وهكذا تتجنَّب اختيار تخصصات ليس لها مستقبل.

التعليم هو الأساس لتقدُّم المعرفة والسعي وراء البحث، فمن خلال المؤسسات التعليمية، تتولد أفكار واكتشافات جديدة، وتتطور الابتكارات؛ إذ يعتمد تقدُّم المجتمع في مختلف المجالات مثل العلوم، والطب، والتكنولوجيا، والفنون، اعتماداً كبيراً على نظام تعليمي قوي.

تظهر مجموعة من التخصصات الأكاديمية التي بات من الصعب إيجاد وظيفة لها في الوقت الراهن، مع تطور وتقدم التكنولوجيا يومًا بعد الآخر، ومنها ما يلي:

في النقاط التالية سنقوم بعرض نور التخصصات الجامعية التي لا ينصح بدراستها وهذا بسبب استبدالها بالعديد من الطرق التكنولوجية الأخرى:

الحديدة تستنفر باجراءات عاجلة لمواجهة ارتفاع منسوب البحر

تؤدي التخصصات المختلفة إلى مسارات وفرص وظيفية مختلفة، فمن خلال اختيار تخصص يتماشى مع أهدافك المهنية، تكتسب المعرفة والمهارات اللازمة التي تُقيَّم في الصناعة التي تريدها، ويعزز الاختيار الرئيس المدروس جيداً فرصك في العثور على عمل ومتابعة مهنة مُرضية بعد التخرج.

عزيزي الطالب قراءة هذا المقال قبل التسجيل الجامعي أمر ممتاز! لكن ماذا لو قمت بقراءة تفاصيله وأنت تدرس تخصص ضمن تخصصات ليس لها مستقبل؟

يُدرَّب ممارسو الطب البشري على تنفيذ إجراءات تشخيصية متنوعة، مثل الفحوصات البدنية، والاختبارات المعملية، ودراسات الإمارات التصوير، وتقييمات التاريخ الطبي، كما يصفون الأدوية، ويجرون العمليات الجراحية، ويوصون بالتدخلات العلاجية الأخرى لعلاج الأمراض وتحسين نتائج المرضى، فالطب تخصص مرغوب دائماً لكونه لا ينتمي إلى جملة التخصصات الجامعية التي ليس لها مستقبل.

توجد تخصصات كثيرة ليس لها مستقبل، فقد تتأثر الوظائف التي تتطلب مهارات منخفضة وروتينية بالتطور التكنولوجي، على سبيل المثال، في مجال الخدمات الغذائية، قد تستخدم التكنولوجيا الروبوتات لتقديم الطعام في المطاعم، وهذا يؤدي إلى تقليص الحاجة إلى كثير من العمالة في هذا المجال.

Report this page